قصة لينا خليفة
لينا خليفة 39 من يافا ولاجئة في قطاع غزة
لطالما كنت من الذين يفضلون أساليب غير اعتيادية في التدريس، لذلك أحاول دائماً التطوير ذاتياً وأعمل على تطبيق ما تعلمت لخلق صورة جديدة غير النمطية السائدة في التعليم.
اتجهت إلى المنصات العلمية لتنفيذ المبادرات والأنشطة داخل المدرسة وذلك لتحفيز الطلاب ومساعدتهم للتفكير بشكل أفضل فيما يخص حياتهم العلمية.لذا أنشأت منصة (التعليم يجمعنا) للتدريب الإلكتروني والتنمية البشرية.
خلال هذه الفترة حصلت على العديد من الجوائز، كما تم اختياري ضمن أفضل خمسين مدرب تربوي على مستوى الوطن العربي. رغم ذلك أكثر ما أعاني منه انقطاع التيار الكهربائي لمدة طويلة والذي ينتج عنه ضعف شبكة الإنترنت وانقطاعها في كثير من الأحيان