أسيل أبو معمر
أختي الصغرى وأخر العنقود والتي دللتها أمي لدرجة احتضنها في نفس قبرها”
“أسيل أبو معمر التي لم تبلغ من العمر ثمانية عشرعاماً، حافظة للقرآن الكريم كاملًا ، كانت محبوبة من معلماتها وصديقاتها في المدرسة . والأولى في دراستها في الثانوية العامة التي لطالما حلمت أن تتفوق فيها وتحتفل بفرحة تفوقها،
“ولكن في تاريخ 20 ديسمبر قتلها الإحتلال وقتل وأمي وأبي وإخوتي، استشهدوا جميعهم ولن نجتمع ثانية.
رسالة وصلت المنصة من اخيها رضوان ابو معمر. قصة اسيل ابو معمر هي قصة من بين مجموعة قصص لشهداء ال ابو معمر ، التي شاركنا بها الابن رضوان ابو معمر.