يارا أمجد
“يارا امجد مشتهي عالم كامل ، بتدخله بترتاح فيه ، بتحس انه فش اشي مستاهل تزعل عليه وهي معك ، كل شي بتخليه بسيط وحلو ، روحها حلوة وبتحب الكل.”
“اكتر حد بيهتم بالتفاصيل ، حاسة اني ضعت بدونها ،يارا كانت بتحب الترتيب والنظام ، كانت حتى تحب تيجي عندي ترتبلي غرفتي ، بترتبلي حياتي كلها معها.
“كانت طموحة ومجتهدة ، كتير بتفكر كيف حيكون مستقبلها ، كانت تحلم تزور اسبانيا وتدرس هناك ، كانت بدها تتعلم كتير حجات، ما كانت مصدقة انها صارت ١٨ سنة هاي السنة ، وانه بإيدها تعمل كل اللي بتحلم فيه ، لكن ما خلوها تحقق اشي ، ما لحقت.”
“يارا استشهدت في تاريخ 5 نوفمبر ، راحت يارا الي كانت دائما موجودة، واللي كانت دائما بتسمعني وبتهتم فييه.”
رسالة وصلت إلى منصتنا من صديقتها جنة رشيد، التي تظهر معها في الصور.