نوال ابو ندى
“مُنذ صرختها الأولى على الحياة أراها ابنة لي أكثر من ابنة أخي”
نوال عبد الله أبو ندى، تبلغ 17 ربيعاً
شاركت في تربيتها وكنت صديقًا مقربًا منها وشاركتني تفاصيل حياتها الصغيرة والكبيرة.
“طموحها لم تتسع له الحدود ولم تحده الظروف والحروب الإسرائيلية.
دائمة التفوق والتميز الدراسي، كانت تُعد نفسها لتصبح طبيبة المستقبل المتخرجة من الجامعات الأمريكية.
كُنت أُعد لها درسًا تعليميًا مصورًا كانت متحمسة جدًا له وكنت أعمل عليه لإسعادها…لكن الحرب باغتتنا!”