محمد زقوت
“محمد زقوت، 18 سنة، كان شاب جدع، يحب أن يشتغل ويسعى وراء دراسته ووراء مستقبله، كان سنه اولى جامعه وكان من إحدى احلامه ان يكمل دراسته في هندسة البرمجيات”.
“بدأ الدراسة بالفصل الأول ملحقش يفرح في دراسته ولا في تخرجه، اجت الحرب وقام الاحتلال باستهداف منزل عائلته استشهدوا اخواته الاثنتين الاكبر منه وهو وامه أُصيبوا بجروح.”
” بعد الاصابة بدأ بالشفاء، لجأ محمد هو واهله الى منزل عمهم، ولكن الاحتلال مرة أخرى قام باستهداف المنزل المتواجدين فيه وعلى اثره اصيب والده “.
“ذهب محمد لينقذ والده ولكن تفتح جرحه وتسمم بعد المعاناة مع اصابته استشهد محمد في تاريخ 19 ديسمبر.”
رسالة وصلت إلى منصتنا من ابن خالته عمر شقورة، الذي يظهر معه بالصورة.