Loading ...

لأنه كل قصة مهمة ..

البحث

علي البياري

“علي البياري ، صاحبي الي شاركت معاه اخر سنتين ، ولكن كانوا بمثابة عُمر.كان معروف بشخصيته الهادية، انسان تكلمه بكل المواضيع، فهمان بكل اشي! كان يحب اقتناء الساعات والخواتم، لبسه كله مهندم وحلو”.

“احب الحياة وكان انسان ايجابي جدا وشاطر بالمدرسة، عنده نية صادقة انه يجيب معدل عالي بالتوجيهي ة يرفع رأس اهله. اهل علي كانوا داعمينه بشكل كبير”.

“اخر فترة لاحظت عليه انه صار اقرب لربنا، وقبل قبل الحرب ب10 ايام كان تخرجنا من منحة “Access”، اليوم كان ما ينوصف من جماله، مكان راقي، والكل كان مبسوط. نهاية فترة رائعة قضيناها مع بعض، المختصر يوم ما ينتسى”!

“ولكن يومها ما كنت بعرف انه “علي” كان ضايله شهرين بالدنيا و يقدموا على قتله الاحتلال الهمجي بدم بارد!
علي اتحمل وضل ثابت في غزة وما طلع من بيته، كنت على تواصل معه، فجأة فقدت الاتصال فيه،وفكرت مشكلة بالاتصال.”

“ما كنت متوقع انه انه امه هترد وتقلي علي استشهد هو وابوه في تاريخ 21 نوفمبر برصاصة بقلبه.
الله يرحمك يا صاحبي وراح اضل اتذكرك بكل تفاصيلة بحياتي”.

رسالة وصلت من صديقه محمد يوسف. الذي يظهر معه بالصورة.

logo

منصة رقمية تسرد قصصا مصورة عن حياة الفلسطينيين


سياسة ملفات الارتباط

بالنقر فوق "السماح للكل" ، فإنك توافق على تخزين ملفات تعريف الارتباط على جهازك لتحسين التنقل في الموقع ، وتحليل استخدام الموقع ، والمساعدة في جهودنا التسويقية. عرض تفاصيل ملفات تعريف الارتباط.

لا تسمح إسمح للجميع
×