عبدالله الحلو
“عبدالله صديقي واخي، طبيب من غزة، نجح في امتحان البورد وحلانا ,وكان يستنى دوره بلستة التوظيف”
“عبدالله كان بيشطب في شقته وبدو يتزوج وكان يفرجينا الصور ويشاورنا.
” قصفو بيتهم مع البيوت اللي انقصفت اول الحرب وصبر واحتسب وقلناله المال بيتعوض المهم السلامة.
آخر رسائله على الواتساب كانت ” مش عارفين نشرد، القصف بشكل متواصل”
في تاريخ 1 نوفمبر، استشهد عبدالله الحلو ووالده أديب، والدته صفيه، اخوانه محمد ،محمود وملك ، لينا وأطفالها. بالإضافة لعماته رتيبة وعطاف اثر القصف الاسرائيلي بعد ان نزحوا من شمال غزة الى جباليا.
.الاقتباسات والمعلومات المذكورة نقلًا عن صفحات صديقه معتز العكشية وقريب العائلة امير الحلو.