حسام شحيبر
“حسام شحيبر ابني البكر ابني المدلل كبرته برموش عنيا وما صدقت يكبر وزوجته من صبية من عيله محترمه حسام شخصيه مرحه ومحبوب بخاف من الموت والقصف وبحب الحياه كتير”.
“حسام كان عنده أحلام وطموحات كبيرة نفسه يحققها، وبحب يعمل الخير ويساعد الكل كان قبل استشهاده يطلب مني يسافر يكمل علاج ابنته الكفيفة التى لا تتجاوز ال7 شهور لكن في ظل الحرب وإغلاق المعبر ما قدر.”
“في تاريخ 18 ديسمبر باغتته طائرات الاحتلال وقصفت البناية التي يسكنها واستشهد هو وبنته وزوجته مع 70 شخص من عائلتنا واستشهد في يوم ميلاده ويومها تم ال25 ربيع ورحل عنا حسام ابو قلب طيب”.
رسالة وصلت إلى منصتنا من والدته سماهر شحيبر. في الصور يظهر حسام مع ابنته وزوجته وفي صورة اخرى مع والدته